هل تعلم أن الحضارة تبدأ بشخص واحد فقط؟ نعم، يمكن أن تكون أنت أو أنتِ! قد يبدو الأمر غريبًا، أليس كذلك؟ 🤔 ولكن الكثير من المؤسسات العملاقة اليوم بدأت بشخص واحد وآخرين انضموا لمساندته، يعملون معًا بهدف مشترك وأحلام متجددة.
من هذه الأمثلة مؤسسة “العربي”، التي بدأت برجل صالح يدعى ” محمود العربي” الذي كان يعمل في محل أدوات مكتبية في منطقة العتبة. ومن هنا انطلق الصرح الكبير، الذي أصبح يمتد اليوم إلى مصانع ومدارس، ويدعم آلاف الأسر.
كن أنت صاحب البداية!
استعن بالله في خطواتك 🕌
ابدأ بالتوكل على الله وادعوه في كل خطوة من حياتك، طالبًا التوفيق والهداية. نحن جميعًا ندعو الله يوميًا “اهدنا الصراط المستقيم”، فاجعل هذا الدعاء في قلبك قبل أن تبدأ رحلتك.
نحن هنا نصنع قادة، قادرين على فهم أنفسهم، يعلمون نقاط قوتهم ونقاط ضعفهم، ويسعون لتزكية أنفسهم. يقول الله تعالى: “ونفس وما سواها، فألهمها فجورها وتقواها، قد أفلح من زكاها”. فلنتعلم تطبيق هذه الآية في حياتنا اليومية كي نكون من المفلحين.
ثقافة التعامل مع الآخرين 💬
تعلّم كيف تتواصل وتتعامل مع الآخرين لتصل إلى قلوبهم من خلال كلماتك. كن صادقًا مع نفسك، وحافظ على مبادئك، ولا تتنازل عن قيمك لإرضاء الآخرين مهما كانت مناصبهم.
كل فعل تفعله اجعله لله، وأتقنه بكل إخلاص ليكون سببًا في إعمار الأرض. تذكر، أنك قد تكون بذرة لحضارة جديدة تنشأ من خلال كلمة طيبة أو فعل معروف تقدمه لشخص آخر.
اكتشف شغفك وحقق هدفك 🎯
لا تقلق إن لم تكن تعرف طريقك الصحيح من البداية، فكل منا يسعى ويبحث حتى يجد العمل الذي يناسبه ويحقق له الرضا، وليس مجرد وظيفة لكسب العيش. اسعَ لتحويل هوايتك وشغفك إلى مصدر رزق حقيقي.
نحن هنا لمساعدتك في اكتشاف ذاتك، لتصبح واعيًا وتعيش على نور، ندعمك لاكتشاف الطريق الأنسب لك ونساعدك في فهم الرسائل الربانية التي قد تكون مخفية بين ثنايا حياتك.
شاهد الفيديو واستلهم 🎥
إن أردت فهمًا أعمق، يمكنك مشاهدة هذا الفيديو:
تم إلهام هذا الفيديو من أ/ إيمان حسن هندى
كاتبة مهتمة بتطوير الذات ولديها الكثير من الأنشطة التوعية.
ما هي الرسائل التي وصلتك من الله؟ ما هي الدروس التي تعلمتها في رحلتك؟ شاركنا بتجربتك.
ابدأ الآن وخذ خطوة 👣
ابدأ اليوم بنية صادقة أن تكون كل لحظة في حياتك لله. كن مع الله، وعش لله وبالله، وستجد أن رحلتك تحمل نورًا وأملًا يتجدد.
خريجة قسم الحضارة واللغات الأوربية القديمة، عملت محررة في الكثير من المواقع الإلكترونية، خاصة في أقسام الصحة والتعليم والآثار واللغات، وعملت كـ Digital marketing في الكثير من شركات التسويق الإلكتروني، والآن أنشأت موقع بوابة الحضارات بعد عمل أبحاث تسويقية على فقر المحتوى العربي بكل ما يتعلق بالحضارات الأوربية خاصة روما واليونان وعلاقتهم بمصر، وبرغم كثرة الباحثين في المجال إلا أن لديهم فقر بالمهارات المطلوبة في سوق العمل، ومن هنا جاءت فكرة توظيف طلاب وخريجي القسم وتدريبهم على مجال التسويق الإلكتروني واستغلال مهاراتهم العلمية لعمل أفكار ومحتوى ثرى يفيد العرب
المقاله مفيده واستفدت منها جداا
بجد موقع تحفه اووي
ويارب من نجاح لنجاح
جميله شعبان من اشطر وانجح الناس ف شغلها ويارب دايما ناجحه ومتألقه🤍🤍🤍